الجيل السابع

اشياء غريبه تحدثها بل فديوهات اغرب تنتشر المقصود منها زعزعة استقرار البلاد …

ولكن لي حديث اخر اريد الخوض فيه لماذا نحن هكذا لماذا

اصبحنا كاشعب أو شباب متحمس العوبه يحركها جهاز يسمي بالمحمول عبر الانترنت وشبكات التواصل الأجتماعي

هل استطاعت الصهيونيه العالميه الانتصار علينا وزرعت بداخلنا افكار وأفعال لم نعهدها من قبل …..

أقول عندما اتصفح السوشيال مديا أقف علي شئ واحد فقط الا وهو صياح وهجوم علي الدوله المصريه انظر الي المحرض أو المنتقد أجده خارج الحدود المصريه إذا ومن الطبيعي انت ممول خارجيا ….

لانك من المفترض وانت خارج البلاد تنقل الصوره الجميله لوطن ولدت وتربية به ومن النؤسف حقا تنظر الي المشاهدات جميعهم شباب بين العشرين والثلاثين لماذا

لأنك كسول نقمت علي بلدك بكسلك وجلوسك اغلب فترات وقتك تضيعه عبر اللعنه التي تسمي بالأنترنت وتركت نفسك تشاهد وتسمع نقد بلدك من خارج الحدود انها الخيانه بعينها اجعل شأنك الداخلي بينك وبين من يرفع عنك مظلمتك لاتنشر مشاكلك او سلبيات وطنك علي السوشيال مديا انك تعطي اعداء الوطن الضوء الأخضر في شن الهجوم علي وطننا الغالي…… انظر ايضا لباقي المخطط لتعلمو مايدبر لكم شباب مصر…….

ماذا بعد السوشيال مديا علاقات مفتوحه عبر الفيس بوك جميعها علاقات محرمه الكل يسعي لغريزته تجد الزوجه تشتكي زوجها لصديقها عبر الفيس بوك وتفتح له مجال للنيل منها وابتزازها وهنا يتم دمار الاسر المصريه وانهيار مجتمع صغير ربما يخرج منه العالم والمهندس والطبيب

وماذا بعد انتشار مخدرات شذوذ بيوت دعاره هذا

مادبر لنا بليل هل نفيق لنعيش في ظل مصرنا الجديده

والتي سخر لها طاقات بل لم تنام مؤسسات الدوله ورئيس مصر لنستمتع بحياه جديده حديثه بدلا من نقد دولتك انزل ساهم بمجهودك ازرع شجره احمل طوبه الم تستحق منا مصر ان تكون اعظم دول العالم بنا ياشباب ياشيوخ يامراءه جميعنا نستطيع بتكاتفنا ووحدتنا وحبنا واحياء قيمنا واخلقنا وقتها لن ينال منا عدوا مهما كانت قوته

هينا بنا جميعا نرفع شعار نحن لمصر ومصر لنا

جميعنا خلف قائد يبني