المزيد
حياة الرئيس السابق الإسرائيلي شارون الذي تعفن جسده وهو علي قيد الحياة
علوانى فاروق الشويحى
عان الرئيس السابق شارون عدة سنوات تقدر باكثر من 8 سنوات راء فيها قدر الله من عذاب من شدة المرض الذي ابتلاه به الله نتيجة أفعاله الظالمه في مخلوقات الله عزّ وجل نفذ الله فيه قدرته حتي وصل عدل ربنا إلي وفاته وهو جسده متعفنه حتى ﺭاسه كان الدود بيخرج منها فقاموا الأطباء بقص جمجمته ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻭﻭﺿﻌﻮا ﺑﺪيل ﻋﻨﻬﺎ عباره عن ﻛﻴﺲ ﺑﻼﺳﺘﻚ ﺣﺘﻰ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮ ﺗﻨﻈﻴﻒ ﺍﻟﺮﺃﺱ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺩ ﻛﻞ يوميا.
كما اكتشف الأطباء أنه مصاب في جميع أمعاؤه بالعفن فاضطروا لاستئصالها.
ﻭأكد ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺍﻧﻪ كان ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻜﻞ ﺷﻲﺀ رغم كل هذه الأمراض الذي عان منها وهذا يرجع إلي عدل الله سبحانه وتعالى نتيجة كل فعاله الظالمه من انتهاكات للمسجد ﺍﻷﻗﺼﻰ وﻛﺎﻥ ﻳﺘﻠﺬﺫ ﺑﺬﺑﺢ ﺍﻷﺳﺮﻯ ﺍﻟﻤﺼﺮيين ﻭﺍﻷﺭﺩﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﺜﻮﺍﺭ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻨﻴﻦ الذي كأن يتم ذبحهم ﺑﺎﻟﺴﻜﺎﻛﻴﻦ في الشوارع كما لاننسي أنه ﺻﺎﺣﺐ ﻣﺠﺰﺭﺓ ﺻﺒﺮﺍ ﻭﺷﺘﻴﻼ وكثير من تأريخ الأسود لذلك حقق الله فيه قدرته.
لان ربنا قال تعالى
(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)
إذهب غير مأسوفٌ عليك إلى جحيم الآخرة و بئس المصير.


