أخبار

مصطفي عاشور يتقدم بأوراق ترشحه لعضوية مجلس بنى سويفالرياضى فوق السن

مصطفي عاشور يتقدم بأوراق ترشحه لعضوية مجلس بنى سويفالرياضى فوق السن.

 

كتب : مصطفى الضبع

 

تقدم المحاسب مصطفى عاشور، اليوم الاثنين بأوراق ترشحه لعضوية مجلس إدارة نادى سويف الرياضى لموسم ٢٠٢١/ ٢٠٢٥، فى مرحلة فوق السن، وذلك بمقر لجنة تلقي طلبات الترشيح التي تشرف عليها وزارة الشباب والرياضة.

ويعتبر المحاسب مصطفى عاشور أحد الشباب الذى يعول علية الكثيرين في المساهمة على النهوض بنادى بنى سويف الرياضى.

وأكد مصطفى عاشور في تصريحات خاصة، إن مطالبة العديد من الأهل والأصدقاء بالجمعية العموية وراء قرار ترشحى، مضيفاً لدى برنامج كامل لحل مشاكل نادى بنى سويف الرياضى بمساعدة أعضاء مجلس الإدارة.

جدير بالذكر انة تم فتح باب الترشح لانتخاب مجلس إدارة جديد للنادى، حيث يستمر تلقى طلبات الترشح حتى الإحد القادم 17 أكتوبر، من العاشرة صباحا وحتى الساعة السادسة مساءً.

ويعد مصطفى عاشور أحد النماذج الشابة الناجحة التى تقدمت لخوض انتخابات نادى بنى سويف الرياضى علة مقعد فوق السن، وفى نفس الوقت، تقدم اللواء أركان حرب كمال الدين حسين، بأوراق ترشحه على منصب الرئيس وكذلك النائب سامي توفيق عضو مجلس النواب، فيما تقدمت الدكتورة إيمان محمود أبو عوف والتى تعتبر العنصر النسائي الوحيد الذى ينافس بقوة على مقعد فوق السن، والدكتور احمد عبدالله خلف، الذى تقدم بأوراق ترشحه على منصب عضو فوق السن، ومصطفى محمد عمر، ومحسن على حسن، وأمير عيسي والمحاسب تامر حسين محمد أيضا فوق السن.

فيما ترشح على مقعد تحت السن كل من محمد الواضح العضو بمجلس الإدارة الحالى، وحازم محمد قرنى، لطفى ابوزيد.

كما تقدم نبيل معارك على منصب امين الصندوق، بينما لم يتقدم أحد فى اليوم الأول للترشح على منصب مقعد نائب الرئيس.

جدير بالذكر ان المحاسب على محمد سليم رئيس مجلس الإدارة الحالى قد اعلن فى تصريحات سابقة على صفحتة الشخصية عدم خوض الإنتخابات المقبلة بسبب رغبته فى الغياب عن المشهد داخل النادى بعد الأحداث الأخيرة والهجوم الذى تعرض له، ولا يزال الغموض يحيط بهذا القرار.

ويبلغ عدد أعضاء الجمعية العمومية ببنى سويف الرياضى الذين يحق لهم الإقتراع فى الإنتخابات القادمة حوالي 17 آلاف فرد أو أكثر بقليل المسددين لاشتراكاتهم عن السنة المالية المنتهية لاختيار المجلس الجديد الذي يتولى قيادة النادى لأربع سنوات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى